عين رئيس النيجر المنتخب محمد بازوم الدبلوماسي الموريتاني ورجل الأعمال المصطفى ولد الإمام الشافعي مستشارا خاصا له.
واختار بازوم ولد الإمام الشافعي لهذا المنصب ضمن تشكيله لفريق الحاكم عقب انتخابه رئيسا لبلاده.
ويتمتع ولد الإمام الشافعي بعلاقات واسعة ووطيدة مع العديد من كبار المسؤولين في إفريقيا، كما اختاره عدد من رؤسائها في مناصب استشارية خاصة.
أعاد ولد الشافعي إلى وطنه الأصلي بعد سنوات من التشريد وإصدار نظام العشرية مذكرة في اعتقاله الأمر الذي لم يقع ونجح ولد الشافعي فيما كان يريد من مناهضته للنظام.