- بعد مرور (5)خمسة أيام على قرار المحكمة تشكيل فريق طبي بالتنسيق مع الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للتأكد من وضعه الصحي الذي سبب تأخير الاستماع إليه مرتين ، لا جديد مؤكد حول ما وصلت إليه قرارات المحكمة و لا بيان رسمي عن وضعه الصحي و يبقى المتاح من اخبار صحة الرئيس السابق هو ما تعج به وسائط التواصل الاجتماعي و مصادرها أما عن مقربين منه أو من أفراد أسرته أو من هيئة الدفاع عنه و هي اخبار تتحدث في مجملها عن وضع صحي خطير ففي تدوينة له على صفحته أكد عضو هيئة الدفاع عنه ذ/ عبد الرحمن ولد احمد طالب ما يلي : ” آخر مستجدات الوضع الصحي المتدهور للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز.
1-خبرة طبية معطلة بشأن رفعه لتلقي العلاج بسرعة .
2-الأرق وانعدام النوم بفعل تفاقم الألم وانعدام الحصول على الرعاية الطبية.
3_قرار المحكمة جاء لإطالة أمد المعاناة ولم يضف جديد.
4تواصلت معي هيئات وجمعيات دولية تعرض المساعدة الطبية إذا سمحت لها الحكومة الموريتانية بذلك وهو أمر مستبعد بفعل احتجاز الرئيس واختطافه خارج القانون وتعريض حياته للخطر .
صادر عن عضو هيئة الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز
د.عبد الرحمن أحمد طالب زروق..٠
